نَهَج المجلس الأوروبي للأئمة إصدار كتابٍ مع قدوم شهر رمضان المبارك ليكون عوناً وزاداً للإمام والداعية والمسلم الأوروبي خاصة وللمسلمين في كل مكان عامة .
يتناول الكتاب عدداً من القضايا الفكرية والتربوية والدعوية والمجتمعية التي تتصل بمسلمي أوروبا، وأجاب على عدد من الأسئلة المحورية.
لقد أحدثت تلك المشاهد المذهلة هزة كبيرة للإنسان الغربي ووقعاً خاصاً في عقله المادي وهو غير معتاد على ذلك، وشغله تساؤل محير صار بمثابة لغز يتمنى فكه وحله، هذا التساؤل مفاده: ما سر هذا الثبات والصمود الأسطوري؟!
نسند إلى المنبر الحيرة من باب المجاز العقلي والمقصود صاحبه، حين يصعب عليه أن يختار ما يفعل أو يذر. ولنا أن نتصور أيضا كيف قد يَعجب لقول الخطيب صاحبُه المنبرُ، وكأنه منكر لخطابه الذي تغيّر بعدما صدح فوقه زمانا وزأر!
الحقّ أنّ ما فجّره (طوفان الأقصى) من مدفونات في مكنونات الصّدور (صدور الغربيين المنصفين قبل غيرهم) وفي الآفاق إنّما هي معجزات بالتّعبير الشّعبيّ العامّ. أي آيات بالتّعبير الإسلاميّ. أو علامات وأمارات على أنّ الإيمان الحقّ بالله سبحانه وبما رسّخ في كتابه الخالد الأخير هو (الصّندوق الأبيض) الذي لا تنفد عجائبه.
نَهَج المجلس الأوروبي للأئمة إصدار كتابٍ مع قدوم شهر رمضان المبارك ليكون عوناً وزاداً للإمام والداعية والمسلم الأوروبي خاصة وللمسلمين في كل مكان عامة .
مع زيادة موجة البرد الشديد في هذا الشتاء، وغلاء أسعار المواد الأساسية والمحروقات، تجد فئة ليست بالقليلة من مواطنينا في أوروبا نفسها في وضعية الحاجة الشّديدة.
تحت شعار «معرفة متجدّدة وحضور فاعل»؛ شهدت مدينة إسطنبول الملتقى الأوروبي الثاني للأئمة والدعاة في الفترة من 18 / 20 نوفمبر 2022 الموافق 25 / 27 ربيع الثاني 1444، بحضور 90 من الأئمة والدعاة والواعظات من كافة الدول الأوروبية وسط أجواء علمية وروحية وتواصلية.
سجل بريدك الإلكتروني لتصلك أهم أخبار المجلس وبياناته وأفضل موضوعات موقع المجلس الأوروبي للأئمة
.. أمّا بعد،، فقد قال تعالى في محكم التنزيل .. ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا
.. أمّا بعد،، فقد قال تعالى في محكم التنزيل .. (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ
.. أمّا بعد،، فقد قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا
المجلس الأوروبي للأئمة” مؤسسة متخصصة تهتم بشؤن الأئمة، وتعمل على تنسيق جهود روابطهم المحلية، سعيا إلى تطوير الأداء الدعوي وتجديد الخطاب الديني، مع تأصيل قيم المواطنة والاندماج الإيجابي، من أجل الإسهام في الارتقاء بالوجود المسلم وتعزيز دوره في خدمة المجتمعات الأوروبية.