path

الكمالات المُحمّدية

article title

١- التعريف: ﴿مُحَمَّدٌ رَسولُ الله﴾ ﴿وَاللَّهُ يَعلَمُ إِنَّكَ لَرَسولُهُ﴾ ﴿قُل يا أَيُّهَا النّاسُ إِنّي رَسولُ اللَّهِ إِلَيكُم جَميعًا الَّذي لَهُ مُلكُ السَّماواتِ وَالأَرضِ لا إِلهَ إِلّا هُوَ يُحيي وَيُميتُ فَآمِنوا بِاللَّهِ وَرَسولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذي يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِماتِهِ وَاتَّبِعوهُ لَعَلَّكُم تَهتَدونَ﴾.
٢- التشريف: ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾ ﴿وَرَفَعنا لَكَ ذِكرَكَ﴾ ﴿وَلكِن رَسولَ اللَّهِ وَخاتَمَ النَّبِيّينَ﴾ ﴿عَسى أَن يَبعَثَكَ رَبُّكَ مَقامًا مَحمودًا﴾.
٣- التأليف: ﴿النَّبِيُّ أَولى بِالمُؤمِنينَ مِن أَنفُسِهِم وَأَزواجُهُ أُمَّهاتُهُم﴾.
٤- التلطيف: ﴿وَما أَرسَلناكَ إِلّا رَحمَةً لِلعالَمينَ﴾ ﴿وَصَلِّ عَلَيهِم إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُم﴾ ﴿لَقَد جاءَكُم رَسولٌ مِن أَنفُسِكُم عَزيزٌ عَلَيهِ ما عَنِتُّم حَريصٌ عَلَيكُم بِالمُؤمِنينَ رَءُوفٌ رَحيمٌ﴾.
٥- التوصيف: ﴿قُل إِنَّما أَنا بَشَرٌ مِثلُكُم يوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُم إِلهٌ واحِدٌ فَمَن كانَ يَرجو لِقاءَ رَبِّهِ فَليَعمَل عَمَلًا صالِحًا وَلا يُشرِك بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾.
٦- التوظيف: ﴿لَقَد مَنَّ اللَّهُ عَلَى المُؤمِنينَ إِذ بَعَثَ فيهِم رَسولًا مِن أَنفُسِهِم يَتلو عَلَيهِم آياتِهِ وَيُزَكّيهِم وَيُعَلِّمُهُمُ الكِتابَ وَالحِكمَةَ وَإِن كانوا مِن قَبلُ لَفي ضَلالٍ مُبينٍ﴾.
٧- التكليف: ﴿وَأَطيعُوا اللَّهَ وَالرَّسولَ لَعَلَّكُم تُرحَمونَ﴾.
٨- التوقيف: ﴿ما عَلَى الرَّسولِ إِلَّا البَلاغُ﴾ ﴿وَما كانَ لِمُؤمِنٍ وَلا مُؤمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَرَسولُهُ أَمرًا أَن يَكونَ لَهُمُ الخِيَرَةُ مِن أَمرِهِم وَمَن يَعصِ اللَّهَ وَرَسولَهُ فَقَد ضَلَّ ضَلالًا مُبينًا﴾.
٩- التخفيف: ﴿يَأمُرُهُم بِالمَعروفِ وَيَنهاهُم عَنِ المُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيهِمُ الخَبائِثَ وَيَضَعُ عَنهُم إِصرَهُم وَالأَغلالَ الَّتي كانَت عَلَيهِم﴾.
١٠- التخويف: ﴿وَمَن لَم يُؤمِن بِاللَّهِ وَرَسولِهِ فَإِنّا أَعتَدنا لِلكافِرينَ سَعيرًا﴾ ﴿فَليَحذَرِ الَّذينَ يُخالِفونَ عَن أَمرِهِ أَن تُصيبَهُم فِتنَةٌ أَو يُصيبَهُم عَذابٌ أَليمٌ﴾ ﴿وَمَن يُشاقِقِ الرَّسولَ مِن بَعدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الهُدى وَيَتَّبِع غَيرَ سَبيلِ المُؤمِنينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلّى وَنُصلِهِ جَهَنَّمَ وَساءَت مَصيرًا﴾.
تلك عشرة كاملة في كمالات خير البرية ﷺ.
للشيخ: أحمد محمود عمورة

  • الكلمات الدلالية

الشيخ أحمد محمود عمورة الشيخ أحمد محمود عمورة

أرشيف الكاتب

المقالات التالية:

كيف نحقق الآمال ونتجاوز العقبات؟

feather الشيخ طه عامر

لماذا هجرنا قواعد الجرح والتعديل ؟!

feather د. ونيس المبروك

اقرأ أيضا للإمام

article title

فقه المنة

article title

إدارات الحج

article title

عشرية الوعظ

banner title

مقالات مرتبطة

الشيخ طه عامر

كيف نحقق الآمال ونتجاوز العقبات؟

د. ونيس المبروك

لماذا هجرنا قواعد الجرح والتعديل ؟!

الشيخ عبد الجليل حمداوي

اقتضاء التأسي بالرسول النبي ﷺ